موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي
قائلا:
عندنا نؤمن بشي اسمه حية البيت (الحية = افعى)
وحية البيت التي تعيش في البيت لاتؤذي
في أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن..
وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن..
وجدت صغار الأفعى..
فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن..
وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها..
واتجهت صوب إناء كبير فيه الحليب
وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء..
وبعد أن بحثت ووجدت صغارها في مكان قريب..
عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه..
واتجهت إلى رماد التنور وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها..
ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت..
وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد
ولله في خلقه شؤون!!!!!!
تخيل أنك واقف يوم القيامه وتحاسب ولست بضامن دخول الجنة!! .
وفجأة..
تأتيك جبال من الحسنات لا تدري من أين؟!
من الاستمرار بقول: سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.