صور حقيقية للبحر المسجور الذي أقسم الله به ،
•
|
|
|
|
|
|
•
ولم يكتشف العلماء حقيقته إلا بعد أربعة عشر قرناً،
وهذا المشهد يؤكد صحة ما جاء في القرآن
بعكس ما يدعيه الملحدون من أن القرآن من تأليف محمد
صلى الله عليه وسلم.
لنتأمل ونسبح الله تعالى:
كيف تختلط النار بالماء وعلى الرغم من ذلك
لا تطفئ الماء النار ولا تبخر النار الماء،
بل يبقى التوازن، فسبحان الله !
ويؤكد العلماء إن جميع بحار الدنيا يوجد في قاعها شقوق تتدفق منها الحجارة المنصهرة، وأن هذه الظاهرة من الظواهر الكونية المرعبة، ولذلك أقسم الله بها أن عذابه سيقع:
(وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ (6) إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ (7) مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور: 6-8].